أقلام

رباب حسين النمر: صوت أدبي نسائي يضيء المشهد الثقافي السعودي

د. حجي الزويد

الأديبة المبدعة رباب حسين النمر، ريادة أدبية في السرد والشعر وأدب الطفل، نشير إليها خلال هذه المحاور:

• المقدمة

• الهوية والنشأة

• التحصيل الأكاديمي

• الإنتاج الأدبي

• الدراسات والأبحاث

• مشاركاتها الأدبية والاجتماعية

• أسلوبها الأدبي وخصائصه

• أثرها في الأدب السعودي

• شهادات حول تجربتها الإبداعية

• الخاتمة

المقدمة

الأدب في المملكة العربية السعودية شهد خلال العقود الأخيرة نهضة لافتة بفضل أقلام نسائية رائدة قدّمن إسهامات نوعية في مجالات السرد والشعر والنقد والدراسات الأكاديمية.

إن الحديث عن الأدب السعودي المعاصر لا يكتمل دون التوقف عند محطات مضيئة كان لها أثرها البالغ في الحراك الثقافي، ومن بين هذه المحطات تبرز الأديبة والشاعرة رباب حسين النمر، التي نسجت لنفسها حضورًا أدبيًا راقيًا ومؤثرًا، عبر جهودها ونتاجها الفكري والأدبي.

تبرز الأديبة والباحثة رباب بنت حسين النمر، التي استطاعت أن تحجز لنفسها مكانة مميزة في المشهد الأدبي السعودي من خلال أعمالها المتنوعة بين النصوص السردية والشعرية والدراسات النقدية والأدب الموجَّه للأطفال.

تُعد رباب النمر واحدة من الأصوات الأدبية التي جمعت بين الحس الإبداعي الأصيل والجهد البحثي الأكاديمي، الأمر الذي جعل تجربتها الأدبية محط اهتمام القرّاء والنقاد على حد سواء. فهي لم تكتف بالكتابة الإبداعية، بل سعت إلى تقديم دراسات علمية تثري الأدب السعودي وتكشف عن جمالياته الفنية والدلالية.

الهوية والنشأة:

وُلدت الأديبة رباب بنت حسين علي النمر عام ١٣٩٢هـ الموافق 1972م في مدينة الدمام، إحدى أهم الحواضر الثقافية في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية.

تنتمي إلى أسرة علمية عُرفت بتاريخها العريق في نشر العلم والثقافة، وهي أسرة النمر، التي كان لها دور بارز في تعزيز التعليم والثقافة في المجتمع المحلي.

هذه النشأة في بيئة علمية وأدبية، شكلت قاعدة صلبة لانطلاقتها، ورسخت لديها حب اللغة العربية وعشق الكلمة الجميلة، وأغنت شخصيتها وزوّدتها برصيد معرفي وثقافي انعكس لاحقًا في إنتاجها الأدبي والأكاديمي.

منذ صغرها، عُرفت رباب بحبها للقراءة والاطلاع، حيث انفتحت على عالم الكتب، خصوصًا الأدب العربي الكلاسيكي والشعر، الأمر الذي نمّى موهبتها الأدبية ورسّخ لديها ميولًا نحو الكتابة والبحث.

التحصيل الأكاديمي:

سارت الأديبة رباب النمر في درب التعليم بخطوات واثقة، واستطاعت أن تجمع بين عدة اختصاصات، وهو ما ميّز مسيرتها لاحقًا.

• حصلت على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من كلية الآداب بالدمام، مما منحها قاعدة متينة في علوم اللغة وآدابها.

• لم تكتف بذلك، بل سعت إلى تنويع معارفها، فحصلت على دبلوم في رياض الأطفال من جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية، وهو ما أتاح لها التعرف عن قرب على عالم الطفولة، فانعكس ذلك في بعض دراساتها وإنتاجها الموجّه للأطفال، وهذا يعكس اهتمامها بتنشئة الجيل الجديد والتواصل مع عوالم الطفولة.

• واصلت مسيرتها العلمية بحصولها على الماجستير في الأدب والنقد من جامعة الملك سعود، مضيفة إلى رصيدها العلمي بعدًا نقديًا مكنها من الغوص في أعماق النصوص وتحليلها بوعي وإدراك، لتتعمق في الدراسات النقدية وتربط بين الإبداع الأدبي والتحليل العلمي.

هذا المزيج من التكوين الأكاديمي جعلها مثقفة متعددة الأبعاد، تجمع بين الحس اللغوي، والرؤية النقدية، والاهتمام بالطفولة والتعليم.

الإنتاج الأدبي:

رباب النمر تمثل سيرة أدبية لها حضور مشرق في المشهد الثقافي السعودي.

هي أديبة تحمل رسالة، توجته بإبداع جاوز حدود المكان.

بين الإبداع والنقد، تتحلى تجربة رباب النمر مجسدة أنموذجًا للأدب النسائي الواعي.

رباب حسين النمر أبدعت في وجود رحلة أدبية جمعت بين الشعر والطفولة والخيال.

رباب النمر، معلم من ملامح التجديد في النص السعودي المعاصر.

حين يلتقي الشعر بالسرد، يتجلى لنا جمال إبداعات رباب النمر

الأديبة رباب تجسيد لرحلة قلم، أبدع فأجاد وتسنم ريادة المنابر الأدبية، هي قلم يوازن بين الأصالة والمعاصرة.

رباب النمر تمثل ريادة نسائية تكتب للأدب حضورًا متجددًا.

في مجال التأليف الأدبي، أبدعت رباب النمر في تقديم أعمال مميزة، وقد تميزت هذه الأعمال بقدرتها على الجمع بين صدق التجربة وعمق الفكرة، وبين شفافية اللغة وجمال الصورة الأدبية.

الأديبة رباب النمر تمتلك رصيدًا أدبيًا متنوعًا يجمع بين السرد والشعر والأدب الموجَّه للأطفال. من أبرز إصداراتها:

• اللوحة الأخيرة: مجموعة من النصوص السردية، حملت نصوصًا سردية ذات أبعاد إنسانية ووجدانية، تكشف عن قدرتها على رسم المشاهد الإنسانية بعمق فني ودلالي.

• هزيمة ألم: نصوص سردية أخرى تُظهر أسلوبها المتفرّد في معالجة القضايا الوجدانية والإنسانية ويجسّد قدرتها على التعبير عن التجارب الداخلية بلغة شعرية ممزوجة بالسرد.

•شهقة الفردوس: ديوان شعري يتسم بلغة رقيقة ووجدانية عالية، يعد شاهداً على حضورها الشعري وقدرتها على رسم صور وجدانية عميقة، تمزج بين الحس الديني والإنساني، ويعكس قدرتها الشعرية وصوتها الخاص في المشهد الشعري السعودي.

الكتابة للطفل:

• إنتاجها لنصوص قصصية وشعرية موجهة للأطفال، وهو ميدان إبداعي يحتاج موهبة خاصة في تبسيط اللغة وبناء الخيال.

كتبت نصوصًا قصصية للأطفال، بعضها نُشر في الصحف والمجلات، وبعضها بقي مخطوطًا في انتظار النشر. هذه التجربة تكشف عن اهتمامها بتربية الذائقة الأدبية لدى الأجيال الجديدة.

من هذه النصوص: «ماذا قالت الفولة الحكيمة، أين الدجاجة أين الأرنب؟، أنا وأخي، عودة جدي. فاطمة تحب البطاطا، متى نذاكر؟ نزهة مع أبي، «ماذا آكل؟» ونص شعري للأطفال بعنوان «إصبع رتيل»،

الدراسات والأبحاث:

لم يقتصر نشاط رباب النمر على الإبداع الأدبي، بل قدمت أيضاً أعمالًا أكاديمية مهمة.

أبرزها دراسة بعنوان: ”قصص الأطفال في نماذج من الأدب السعودي: دراسة فنية دلالية“، والتي تناولت فيها بنظرة نقدية علمية موضوعاً حساسًا وضروريًا في الأدب السعودي، وهذا الاهتمام يعكس وعيها بأهمية بناء الجيل القادم وصياغة وعيه عبر الأدب الهادف.

هذه الدراسة لم تكتف بالعرض الوصفي، بل سعت إلى تحليل البنية الفنية والدلالية، وتبيان كيفية توظيف الأدب لخدمة الطفولة وتنمية القيم الجمالية والمعرفية لديهم.

الأنشطة والمشاركات:

كان للأديبة رباب حضور بارز في الأمسيات الأدبية والفعاليات الثقافية، حيث شاركت في نادي الرياض الأدبي، ونادي الأحساء الأدبي، وملتقى ابن المقرب الأدبي بالدمام، حيث شاركت في أمسيات قصصية وشعرية لتقدم نصوصها وتجاربها أمام جمهور متنوع من القراء والمهتمين بالأدب، وإن مشاركتها في هذه الفعاليات المتنوعة أثرت المشهد الثقافي المحلي.

ولم يكن هذا الحضور شكليًا، بل كان حضورًا فاعلًا ترك بصمة في كل مناسبة، إذ استطاعت أن توصل صوتها بجرأة ووعي، وأن تفتح آفاق النقاش حول قضايا الأدب والثقافة.

هذه المشاركات تكشف عن حرصها على الحضور الفعّال في الساحة الأدبية، وعلى التواصل مع القرّاء والنقاد وزملاء الحقل الأدبي.

شاركت الأديبة رباب حسين النمر في العديد من الأنشطة الأدبية والثقافية، وكان لها حضور بارز في الفعاليات المحلية:

• ‎نشرت الكثير من الإنتاج الشعري والقصصي والمقالات الاجتماعية في الكثيرمن المواقع الإلكترونية والصحف والمجلات المحلية، مثل صحيفة اليوم، المجلة الثقافية بجريدة الجزيرة، صحيفة الرياض، مجلة التوباد، مجلة الشرق، ومجلة اليمامة، والمجلة العربية، ومجلة أحوال المعرفة، ومجلة الحرس الوطني، ومجلة بيت السرد الإماراتية، وأثرت هذه المنابر بما كتبت من مقالات ونصوص شعرية وسردية، اتسمت بالعمق والوضوح والصدق الفني.

كذلك شاركت في بعض البرامج الإذاعية نحو برنامج الحقيبة الثقافية في إذاعة الرياض، وكذلك في إذاعة البرنامج الثاني من جدة عبر برنامج همسات قصصية، وبرنامج عالم الأسرة.

أما على صعيد الانتماء المؤسسي، فهي عضوة فاعلة في الجمعية العامة بنادي الرياض الأدبي، وملتقى ابن المقرب الأدبي، وهو ما يؤكد حرصها على أن تكون جزءًا من منظومة الثقافة الوطنية، تساهم في صياغتها وتدفع بها نحو الأمام.

أسلوبها الأدبي:

أسلوب الأديبة رباب حسين النمر يتميز بسمات خاصة تجعل له بصمة واضحة في الأدب السعودي المعاصر، ويمكن وصفه من عدة زوايا:

أولًا: من حيث اللغة:

• جزالة وشفافية: لغتها تتراوح بين الفصاحة العذبة والبساطة الوجدانية، مما يتيح للقارئ التفاعل بسهولة مع النص.

• الرمزية والإيحاء: تميل لاستخدام الصور البلاغية والتراكيب الرمزية التي تفتح مجالاً للتأويل.

ثانيًا: من حيث الموضوعات:

• الهمّ الإنساني: نصوصها الشعرية والسردية تعكس تجارب إنسانية عميقة، كالحنين، الألم، الأمل، والحلم.

• البعد الروحي: في ديوانها شهقة الفردوس يظهر الحس الديني والوجداني كركيزة في خطابها الأدبي.

• أدب الطفل: لديها قدرة على تبسيط اللغة ورسم صور خيالية جذابة تناسب عالم الطفولة، وهو ما جسدته في دراستها وإنتاجها الموجه للصغار.

ثالثًا: من حيث البناء الفني:

• المزج بين السرد والشعر: كثير من نصوصها تقع بين السردي والشعري، فلا هي حكاية تقليدية ولا قصيدة خالصة، بل نصوص مفتوحة على أكثر من فن.

• الإيقاع الداخلي: حتى في كتاباتها النثرية هناك موسيقى خفية ناتجة من تناغم الألفاظ والتكرار المدروس.

• الذاتية والاعتراف: يظهر صوتها الشخصي بوضوح، فتبدو النصوص وكأنها بوح داخلي أو يوميات وجدانية.

رابعًا: البعد النقدي:

• امتلاكها لخلفية أكاديمية في الأدب والنقد يجعل أسلوبها واعيًا ببنية النص، فهي تكتب بعفوية إبداعية ولكن خلفها معرفة نقدية واضحة

الخلاصة:

يتسم أسلوب رباب النمر بعدة خصائص بارزة:

• لغة شاعرية مكثفة، تجمع بين البساطة والعمق.

• اهتمام بالقضايا الإنسانية والوجدانية، مع إبراز الجانب النفسي الداخلي للشخصيات.

• قدرة على المزج بين الخيال والواقع، مما يمنح نصوصها طابعًا مميزًا.

• في كتاباتها للأطفال، تتسم لغتها بالوضوح والخيال التربوي، مع مراعاة نفسية الطفل وعالمه الخاص.

أثرها في الأدب السعودي:

رباب النمر الشاعرة والقاصة والناقدة، أنموذج للأدب المتكامل.

إسهامات رباب النمر لا تقتصر على كتاباتها فقط، بل تمتد إلى إغناء المشهد الأدبي السعودي عبر مشاركاتها ودراساتها.

لقد ساهمت في تسليط الضوء على الأدب الموجَّه للأطفال، وهو مجال لا يزال بحاجة إلى جهود كبيرة في العالم العربي.

كما أن نصوصها السردية والشعرية أسهمت في إثراء الحركة الأدبية النسائية في المملكة، مؤكدة حضور المرأة ككاتبة وناقدة ومربية للأجيال.

رباب النمر لم تكن مجرد كاتبة أو شاعرة عابرة، بل كانت وما تزال صوتًا نسائيًا متميزًا في ساحة الأدب السعودي، يوازن بين الأصالة والمعاصرة، ويمنح النصوص بعدًا إنسانيًا عميقًا يجعلها قادرة على ملامسة وجدان القارئ أينما كان.

لقد استطاعت من خلال قلمها أن تقدم أدبًا راقيًا يواكب التحولات، ويحفظ للغة العربية جمالها ورونقها، ويضيف إلى المكتبة السعودية والعربية نصوصًا تحمل قيمة أدبية وفكرية عالية.

وإذا كانت بعض الأقلام تسعى وراء الشهرة العابرة، فإن رباب النمر اختارت الطريق الأعمق: طريق الإبداع الصادق، والرسالة الفكرية، والوفاء للغة العربية وأدبها.

إننا إذ نشيد بهذه الأديبة، فإننا نعبّر عن تقديرنا لجهودها المتواصلة، وإيماننا بأهمية حضورها، واعتزازنا بإسهاماتها في إثراء الحركة الأدبية والفكرية.

شهادات حول تجربتها الإبداعية:

يصف بعض النقاد رباب النمر بأنها صاحبة قلم صادق ووجداني، قادر على لمس مشاعر القراء والتعبير عن قضاياهم بلغة فنية راقية.

كما يرى آخرون أن تجربتها تمثل أنموذجًا للأديبة السعودية التي استطاعت أن توازن بين التكوين الأكاديمي والإبداع الأدبي.

شهادات نقدية في أعمالها:

• في مجموعة ”هزيمة ألم“ كتب الناقد عبد الحفيظ الشمري أنها نصوص ”تجسّد حالة الفقد الإنساني وتلتقط أدق تفاصيل الحياة اليومية، وتعتمد على السرد الداخلي والذاكرة، وتمزج بين السرد والبوح الشعري“

• في ”شهقة الفردوس“ أشار بعض النقاد إلى أنها ديوان ”يجمع بين الحس الديني والبعد الإنساني، ويعتمد لغة رمزية وإيقاعًا داخليًا يعكس روح التجربة الشعرية“.

شهادات من حواراتها:

• في حوارها مع صحيفة بشائر، قال محررو الحوار إنها ”إحدى الكاتبات البارزات اللواتي حملن همّ أدب الطفل، وقدّمن له دراسات جادة ونصوصًا رصينة، في وقت ما زال الاهتمام بهذا المجال محدودًا“.

• في سلسلة «مع شخصيات الفكر والأدب» على موقع المُطرّفي، وصفها القائمون بأنها ”صوت نسائي واعٍ، يمزج بين التجربة الإبداعية والبعد النقدي، وتجمع في شخصيتها بين التواضع والعمق الفكري“.

شهادات عن شخصيتها الأدبية:

• بعض النقاد والكتّاب المحليين وصفوها بأنها ”كاتبة متعدّدة المسارات“، لأنها كتبت في السرد، وأصدرت الشعر، واهتمت بدراسة أدب الطفل.

• هناك من رأى في تجربتها ”جسرًا بين الأكاديمية والإبداع“، حيث استفادت من دراستها العليا في الأدب والنقد لتغني أسلوبها الأدبي وتمنحه وعيًا نقديًا.

شواهد تجربة رباب حسين النمر تتجلى في تنوع نتاجها بين الشعر والسرد وأدب الطفل، وفي قدرتها على المزج بين الحس النقدي والإبداع الأدبي، مما يجعلها من الأسماء النسائية المميزة في المشهد الثقافي السعودي.

الخاتمة:

الأديبة رباب حسين النمر واحدة من الأصوات النسائية البارزة في الأدب السعودي المعاصر. جمعت بين الإبداع الأدبي والدراسة الأكاديمية، وقدمت نصوصاً شعرية وسردية ودراسات نقدية تركت بصمتها في المشهد الثقافي.

نشأتها في أسرة علمية، وتحصيلها الأكاديمي المتنوع، وإسهاماتها في مجال الأدب الموجه للأطفال، ومشاركاتها في النوادي الأدبية، كلها عناصر جعلت منها شخصية ثقافية متكاملة.

إن الأديبة رباب حسين النمر تستحق كل الشكر والتقدير، فهي بحق منارة أدبية وفكرية، ووجه مشرق للأدب السعودي المعاصر، وعطاؤها الممتد سيظل شاهدًا على دورها الكبير في خدمة الأدب والثقافة والمجتمع.

ختاما، رباب حسين النمر، هي أفق إبداعي جديد في الأدب السعودي المعاصر.

نسأل الله أن يبارك في جهدها، ويوفقها للمزيد من العطاء، ويجعل ما تقدمه علمًا نافعًا وأثرًا باقيًا للأجيال القادمة.

المصادر:

مصادر أولية «مباشرة من نتاجها»:

• اللوحة الأخيرة: مجموعة نصوص سردية.

• هزيمة ألم: نصوص سردية.

• شهقة الفردوس: ديوان شعري «دار ريادة، جدة».

• قصص الأطفال في نماذج من الأدب السعودي: دراسة فنية دلالية: رسالة ماجستير في الأدب والنقد – جامعة الملك سعود.

مقالات نقدية وتحليلية:

• عبد الحفيظ الشمري – صحيفة الجزيرة: مقالة بعنوان مقاربة: رباب النمر في نصوصها القصصية «هزيمة ألم»، تحليل نقدي لتجربتها السردية.

• موقع الأنطولوجيا: مادة نقدية تحت عنوان رباب حسين النمر – شهرزاد في الفكر العربي والغربي تتناول رؤيتها للسرد وعلاقتها بالتراث.

مقابلات وحوارات:

• صحيفة بشائر: لقاء بعنوان الأديبة النمر: لا يزال الاهتمام بأدب الطفل في مجتمعاتنا يحبو، وفيه تصريحات عن تجربتها في أدب الطفل.

• سلسلة ”مع شخصيات الفكر والأدب“ – صحيفة جهات بقلم الأستاذ ناصر حسين المشرف: سيرة ذاتية مفصلة، وبيان إنتاجها الأدبي والنقدي.

استشاري طب أطفال وحساسية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى