ابتهال عبدالله – الدمام
يحذر الهكر الطيبين المجتمع من رمي وصل البنك في سلة المهملات, بإصدار أول كتاب من سلسلتهم التوعوية بالأمن السيبراني بعنوان (زبالة البنوك).
يهدف المؤلف توفيق الشمس في هذا الكتاب الذي سيصدر في الأول من يوليو القادم إلى توعية المجتمع حول أهمية المحافظة على المعلومات المالية والشخصية، ومن استغلال (الهكر غير الطيبين) هذه المعلومات المهمة وسعيهم للحصول عليها حتى من سلة المهملات.
وأفاد المؤلف أن الكتاب أخرج بأسلوب سهل وجذاب باستخدام شخصيات كرتونية، لكل منها هدف ودور في الكتاب سترافق القارئ لتقديم معلومات مختصرة ومركزة وبسيطة حول (الأمن السيبراني).
ويستعرض الكتاب مايمكن الحصول عليه من إيصالات البنوك في تسعة فصول، ويقدم معلومات مهمة حول الأمن السيبراني ومقابلات مع المختصين في أمن المعلومات والأمن السيبراني، والأدلة الرقمية والإقتصاد والمالية وطلاب الجامعات وغيرهم, ويقع في 178 صفحة ملونة.
كما شاركت عائلة المؤلف بإخراج الكتاب من بينهم ابنته الغدير (طالبة علوم الحاسب الآلي) التي رافقت والدها في رحلة التأليف, وصممت الشخصيات الكرتونية والمغلف ابنته الكوثر (طالبة التصميم الجرافيكي).
الجدير بالذكر أن الشمس قد إعتاد على العمل مع عائلته كفريق في مشاريع كثيرة ومتعددة, منها مشروع مختبر العلوم (ابن حيان لاب), مختبر يعنى بتوفير بيئة تعليمية للأطفال يعتمد على الجمع بين التجربة العلمية والترفيه في أسلوبه التعليمي.
يبدوا كتاب مفيد ومميز ومهم في هذه الأيام حيث يكثر الاحتيال والنصب
أين يباع الكتاب؟
سيتم نشر الكتاب ١/٧
صورة وتعليق
عندما رايت صورة الغلاف وتعليق عليها بدأت التعليق عليها …..
▪هذا صحيح توجد مثل هذه الحالات وقت الذروه مثل الاعياد والجمعة والسبت
▪ معظم البنوك فيه خيار يقول لك تريد الطباعة ام لا
▪اذا لا تريدها اختار قبل أن تطلبها وترميها بعد ذلك
▪النقطة مهمه في الموضوع بعض الآلات تتأخر وبعد الانصراف الذي طلب الوصل يمشى ويتركه ويأتي الذي بعده
يرميها
▪ أيضا في حالة التسديد الفواتير يطبع بدون خيار وهذا يعمل هدر في الورق ورميها بعد ذلك
▪ أيضا يحتاج عمل صندوق لتدوير الورق تنسيق مع جمعيات البر الخيرية وذلك بوضع صندوق أو حاوية جميله و مخصصه لذلك
لم تنتهي قصة الصورة الأولى
هي غلاف لكتاب سوف يصدر قريبا من تأليف توفيق الشمس و الغدير الشمس
*عنوان الكتاب زبالة بنوك*
*الهكر الطيبين*
نتمنى الحصول على نسخه قريبا بعد توفره في الأسواق .
بقلم
عبدالله حسين اليوسف