طريقة التصويت لبنت الأحساء نحو إمارتها للشعر العربي (بالفيديو)

https://youtu.be/o7bhQ2rLbU4

🌐⭐⭐🔹🌐⭐⭐⭐

*لنا في اللقاء كلمة*

🔹لها بصمة ولها تألق ونحو استخدام الحرف والكلمة وترجمة المعاني بلغة سهلة والتفكير نحو افق ارحب

⭐ لم يزل نبع الماء المتدفق من عيون الأحساء الحبيبة يحافظ على بيئة زرعية وهذه بنت الأحساء الحبيبة تعيد لها جزء من الحق عليها في ذلك

🌐 لتقدم قصيدة اهداء وقربان موشح ببالطو الكادر الصحي ذو اللون الأبيض الذي يعبر عن الحب والسلام

🌐 لتجعل من نص القصيدة طوق نجاة والوصول الى بر الأمان لجائحة عصفت بالكرة الأرضية ولم تدع شيئاً إلا وأثرت عليه حتى بدأ يختفي الضوء في نفق من الموت والالم

🌐وحتى اصبح يردد الكثير نريد ان نتنفس لكن هناك صبر وتجلد من قبل الجيش الأبيض الذي وقف شامخاً نحو التصدي لجائحة فيروس كورونا كوفيد-19

🌐بكل ما أوتي من قوة وعلم حتى سخر كل امكانياته وانتج اللقاح ليبدأ بصيص الأمل في ذلك النفق وأخذ الجميع يردد كلنا مع اللقاح وسوف نأخذه وقاية لنا ولأحبابنا

🌐 نشكر الشاعرة حوراء الهميلي على هذه القصيدة التي جاءت في وقت يحتاج الجميع فيها إلى كلمة تشجيعية وإعطاء جزء بسيط إلى بقصيدة تكتب بخيوط جراحية على بالطو أبطال الصحة لتقول لهم

*شكراً شكراً شكراً*

https://youtu.be/7GlGXf8f3xw

▪️🔹🖐🏻▪️🖐🏻▪️🔹▪️

*قصيدة ومسابقة*

🔹تابعت اللقاء وكنت منصتاً جيداً لمقدمة القصيدة

🔹برزت في الدخول كنخلة الأحساء الحبيبة

🔹وثبتت جذورها في ارضها ومدت غصونها إلى دبي

🔹حملت على جيدها انواع الثمر
وعندما وصلت نثرتها بين من يحبها ويعتني بها ويعرف قيمتها

🔹ذكرت انها من أرض الخير ماء وغذاء وانسان يمتد جذوره حضارة وتراث …

🔹وكانت محافظة في تنقلاتها وتعرف عن نفسها بلغة سهلة…

🔹وهنا نطقت بقصيدة كنواة تعرّف بمكنونها وامكانياتها

🔹وجعلت التمرد والتحدي للدخول في معركة فيها من الشعراء من استعد وعنده من يدعمه…

🔹لكن جاءت بموارد ذاتية واعتمدت على النفس وببضاعة مملوءة بكل ما يسر الناظر وبريق يخطف الابصار

🔹وكانت نجمة الأمسية
*حوراء الهميلي* حفظها الله

🔹وقدمت قصيدة بعنوان
“تنهيدةٌ على شفةِ الضوء”

🔹جاء فيها:
أُوارِبُ عمري و(الثلاثونَ) تدخُلُ

وتنثرُ فوقي الوردَ وهْي تُهَلِلُ

تَرُشُّ بماءِ الزعفرانِ ضفائري

لِيَنسابَ صبحٌ بالحنينِ مُؤَجَّلُ

أُسائِلُها عن ملمسِ العمرِ في يدي

فتهمِسُ: أنثى الشعرِ عمرُكِ مُخْمَلُ !

فأضحكُ.. أبكي .. يرجفُ الوردُ في فمي

وتندى على خدي السنينُ فأثمَلُ

▪️🔹🔹🖐🏻▪️▪️▪️

🔹رغم العذاب في القصيدة

مثل قولها

أبكي ويرتجف الورد في فمي

وتندى على خدي السنينُ فأثمَلُ

يختنق المعنى إذ كنت أسعلُ

يريدون وجهي حائطاً

🔹وبعد هذا التوجع كانت مثالاً لنخلة في صحراء ليس هناك من يحميها من الرياح وتقلبات الجو لكن استمدت الحياة بقوة جذورها وصلابتها وانتجت فسائلاً في هذا الزمن الصعب

🔹 واستخدمت الشاعرة فن الإلقاء والصوت والحركة والعبارة وقوة اللفظ والتصوير البديع

🔹 جعلت شعرها سهل الفهم والقدرة على ربط المعاني المذكورة فيه بالرغم من اننا لسنا من الشعراء ونتذوق على قدر ما ندرك من بصيص تشكيل الحرف والكلمة لكن حب اللغة العربية ومن ينطق بها وكل من ينتمي لها ويخلدها بأي أسلوب أو طريقة تبرز جمالها

🔹 والله يحفظكم ويرعاكم ويوفق الشاعرة إلى انهاء ونيل شرف هذه المسابقة الجميلة التي بين فترة وأخرى تقدم لنا كل جديد

🔹▪️🖐🏻▪️🖐🏻🔹🖐🏻🔹