مالك هادي: الأحساء
علي أعتاب العام الدراسي الجديد أكد سماحة الشيخ عبدالجليل البن سعد على أن الدراسة هي إحدى محطات التعاون الجماعي، والشراكة العامة بين كل أطياف المجتمع ووظائفه. كان ذلك في خطبة الجمعة ببلدة الحليلة في الأحساء بمسجد الإمام الحسين عليه السلام.
وأشار سماحته إلى مجموعة من الخطوات المهمة في هذه الشراكة الاجتماعية في جانب التعليم والدراسة، وكان من أهمها:
1.المشاعر بين الآباء والأبناء، بأن تكون دفاقة إلى أن تتشكل في وعي الابن صورة أن الطرفين في صف دراسي واحد، فقال: إن إلمام الأبوين بشخصية الأبناء يجعلهما يبتكران الأساليب لإظهار مشاعر الأبوين الصادقة، فتحقق السعادة والفرحة في كل انجاز يحققه الابن.
2. المتابعة اليومية.
3. نظام الإثابة والعقوبة.
4. الجد في تفهم المشكلة في حالات عدم الاستجابة للإثابة أو العقوبة أو لفرح وغيره.
5.ضرورة التعامل مع ما أطلقته الوزارة في خصوص الدراسة الحضورية من الالتزام بالاحترازات والاشتراطات الصحية، وعدم التمرد عند الطلاب في استخدام الجوالات والأجهزة الذكية.
